العلوم المصرية القديمة
العلوم المصرية القديمة | علم الكيمياء عند المصريين القدماء بحضارة مصر القديمة الفرعونية

العلوم المصرية القديمة | علم الكيمياء عند المصريين القدماء بحضارة مصر القديمة الفرعونية, علوم الرياضيات والحسابات وعلم الميترولوجي عند الفراعنة , الحيوية والبيولوجيا وماذا كان يدرس في الكيمياء قديماً وما هي أنظمة القياس في الحضارة المصرية القديمة؟ وتاريخ تطور علوم الحيوان والنبات والمزيد.

العلوم المصرية القديمة

الكيمياء في مصر القديمة

حقائق وتاريخ تطور علوم الكيمياء الحيوية التي استخدمها المصريون القدماء الفراعنة واهم انجازات واكتشافات العلوم الطبية والكيمائية والمزيد.

لماذا سميت مصر الأرض السوداء؟

ارتبطت كلمة كيمياء باسم مصر، فقد جاءت هذه الكلمة من (كيمت) أو (كيم) أو (كمت) و(كيميا)، وهو أحد أسماء مصر القديمة الذي يعني الأرض السوداء وهي تربة وادي النيل المشبعة بالمعادن التي تعطيها هذا اللون الداكن.

ومعروف أن كلمة كمت وكلمة كبت (الأرض، جدار بتاح) هما أصل كلمة قبط التي أصبحت جذراً لاسم مصر في اللغات الأجنبية (إيجبت).. أما اسم (خيمياء) فهو الاسم العربي للكيمياء والتي ظلت مرتبطة بمناخ السحر في مصر القديمة.

كان المصريون القدماء يسمون الكيمياء بـ ( سر كاهن آمون الأكبر) و(صناعة تحوت)، وتحوت هو إله المعرفة والكتابة والأسرار (تحوتي، توت، جحوتي) واشهر الالهة المصرية القديمة. وهو الذي يقال عنه بأنه مؤلف الكتب والبرديات الخاصة بالعلوم الإلهية كما في ديانة قدماء المصريين. أما (سر الكهنة) فكان المقصود منه أسرار تحويل المعادن الرخيصة إلى ذهباً وفضة، وتحضير إكسير الحياة.

ونرى أن سومر كانت قد عرفت الكيمياء وأسرارها قبل الطوفان على يد (إينميدر أنا) وهو أحد ملوك ما قبل الطوفان والذي يشكل الجذر الأساس لما عرف، فيما بعد.

نرى أن شخصية هرمس هذه حملت معها الكيمياء إلى كل العالم القديم المعروف آنذاك ومنها مصر، وستكون هناك علاقة وثيقة جداً بين الإله السومري (توت) والإله المصري (تحوت) وهذان بالهرم وبهرمس، وسينتقل هرمس إلى بلاد الإغريق ويسمى هناك باسمه وتحت غطاء الكوكب (عطارد) الذي له اسم خفي هو (أطر سمين) ومن هرمس سيظهر هرمس مثلث العظمة الذي تدور حوله أساطير الفراعنة الكثيرة.

هذه الأفكار وغيرها ستتناسل في بيئة الشرق المتوسطي القديم وتنتعش أكثر في تاريخه الوسيط (اليهودي والمسيحي والإسلامي).

لا يمكننا الفصل بين الكيمياء العلمية الدنيوية والكيمياء السحرية الدينية، ليس في مصر القديمة فقط، بل في كل الحضارات القديمة؛ فقد انقسمت العلوم كلها إلى علوم دينية وعلوم دنيوية دون فصل حاد بينهما واندمجا كلياً في التاريخ الوسيط مع سيادة الحضارات الدينية الشمولية.

العلوم المصرية القديمة – ماذا كان يدرس في الكيمياء قديماً؟

وهي نوع من العلوم الباطنية وهي التي تسمى بـ (سر الكهنة) و(صناعة تحوت) وهدفها التحويل، تحويل كل شيء إلى شيء آخر مضاد له، مثل تحويل المعادن إلى ذهب أو تحويل الموت إلى خلود، وتحويل النفس إلى روح وتحويل المجتمع من الرذيلة إلى الفضيلة وكانت عملية التحول تمر بثلاثة ألوان أو أربعة هي (الأسود رمز التحلل، والأبيض رمز التطهر، والأصفر رمز الروحية، والأحمر رمز الخلود والرفعة).

كان أساس الكيمياء عند المصريين القدماء، هو كتاب غامض ينسب للإله تحوت اسمه (ألواح الزمرد) واسمه الفرعي (كما فوق كما تحت)، وكان هذا الكتاب يسعى للتحويل في كل شيء ليصل إلى أهم أشكال التحويل وهو تحويل الوعي الإنساني من الوعي المادي إلى الوعي الكوني الروحي. ولذلك يمكن القول إن الكيمياء هي علم شامل أبعد من مرادفه العلمي (الكيمياء)، فهي تسعى لتحويلات كبرى وشاملة في كل حياة البشر.

يتأكد هذا لدينا إذا عرفنا من نصوص معبد إدفو باسوان أن تحوت مسؤول عن كل صروح الحضارة من المعابد المصرية وأهرامات الجيزة المقدسة كانت تربط بين عالمي الطبيعية وما بعدها عن طريق الفلك في مصر القديمة والتنجيم وجعل الأرض صورة من السماء أو حث الأرض لكي تكون صورة من السماء، وهو ما جاء في (متون هرمس) من أن (مصر هي صورة من السماء).

كان الهرم هو رمز الكيمياء الأشمل ورمز تحوت وهرمس فهو الذي يتضمن فكرة ربط السماء بالأرض لأنه أشبه بالمحطة الكونية وصورة لخارطة السماء على الأرض.

كانت الكيمياء تربط الآلهة بالكواكب وترصد تأثير الكواكب (الآلهة) علينا؛ فلكل إله كبير كوكب أو نجم، حيث إيزيس هي نجم الشعرى (سيريوس) وأوزوريس هو مجموعة أوريون وست هو نجم ليبوس وهكذا. ارتبطت الكيمياء بالسحر والعرافة والتنجيم من جهة، ولكنها كانت نواة العلوم الحقيقية من جهة أخرى.

العلوم المصرية القديمة – ما اهميه علم الكيمياء في مصر القديمة؟

ذكر عالم المصريات الدكتور وسيم السيسي في المؤتمر القومي العاشر الكيمياء الحيوية والبيولوجيا الجزيئية ضمن بحثه الموسوم (الكيمياء الحيوية في مصر القديمة)، أن هنالك مجموعة من المنجزات المهمة لمصر في هذا المجال وهي بإيجاز:

  1. معرفة الحمل عند المرأة عن طريق وضع بول المرأة المشبه بحملها على سنابل القمح والشعير وحصول متغيرات معينة فيه، وقد ظلت هذه الطريقة مستخدمة في أوروبا حتى القرن الثامن عشر وقام علماء مصريون معاصرون بإعادة هذه التجربة وأثبتوا صحتها.
  2. معرفة سبب عقم النساء بزيوت الثوم الطيارة، حين كانت توضع بعض فصوص الثوم مهبلياً، ثم بعد 8 ساعات يشم الطبيب رائحة تنفس المرأة فإن كانت أنابيب فالوب سليمة ظهرت رائحة الثوم، وإن كانت مسدودة لا تظهر رائحة الثوم.
  3. كان الأطباء المصريون القدماء يخيطون الجروح في الساعات الست الأولى وبعد ذلك كانوا يضعون العسل الأبيض أو لباب خبز الشعير المتعفن (لقتل البكتيريا)، ولعل هذا العفن هو عفن فطر البنسلين الذي اكتشفه ألكسندر فلمنج عام 1928.
  4. استخدام الخس للنشاط الجنسي، وقد كان الخس يرافق إله الخصوبة (مين)، ولا شك أن كلمة (مني) العربية جاءت من هذا المصدر، والمعروف أن الخس يحتوي على فيتامين E الذي يعمل على التنشيط الجنسي.
  5. استخدام كبد الثور لعلاج العشى الليلي وفقر الدم، وتفسير ذلك لأن كبد الثور يحتوي على فيتامين B12 وفيتامين A.

ويمكننا إضافة مميزات أخرى في هذا المجال، هي:

  1. كانت مساحيق العيون ملكات مصر الفرعونية مثل الملكة نفرتاري زوجة الملك رمسيس الثاني بفترة حكم ملوك الفراعنة الاسرة المصرية التاسعة عشر بعصر المملكة الحديثة في مصر القديمة تحتوي على مركب رصاصي مصنوع يساعد في علاج بعض أمراض العيون أو الوقاية منها.
  2. كانت كيمياء التحنيط عند الفراعنة تدل على معرفة عميقة بالكيمياء الحيوية حيث “ينقعون الجسد في حمام من النطرون (ملح الصوديوم والأمونيوم والسيليكون والأوكسجين) لمدة 70 يوماً. وتقتل هذه العملية البكتيريا في المستقبل أن تجد موقعاً مناسبا لها. كانوا يقومون بعد ذلك بلف الجسد بأشرطة من القماش مكسوة بالصمغ ثم يدفنون الجثة في قبر محكم الإغلاق، معزول عن الرطوبة المفسدة والهواء. ولذ تمثل العملية غموضاً أكثر من عملية تمليح اللحم.

العلوم المصرية القديمة – الرياضيات في مصر القديمة

علوم الرياضيات في مصر القديمة وتاريخ تطور معرفة المصريين القدماء بالعلوم الطبيعية وكيف كانت تتم العمليات الحسابية عند الفراعنة، حقائق عن علم الميترولوجي وعلم القياس في الحضارة الفرعونية لقياس الزمن والحجم والوزن بالحضارة المصرية القديمة.

لم يعرف المصريون الصفر، ولذلك أصبحت الأعداد المرافقة للصفر لها رموزها الخاصة مثل عشرة ومئة وألف، وهكذا كان المصريون يستخدمون النظام العشري في الأعداد والذي يتضمن الرموز الآتية:

في الحقل الأفقي الأول نظام العد من واحد لعشرة، وفي الحقل الأفقي الثاني طريقة كتابتها بالهيروغليفية والثالث شرح هذه الكتابة والرابع نطقها المصري القديم بالحروف اللاتينية والخامس نطقها المصري القديم بالحروف العربية وهي بالكتابة الهيروغليفيةاللغة المصرية القديمة” والسادس نطقها بالكتابة القبطية.

10 9 8 7 6 5 4 3 2 1
حذوة الماشية ثلاثة أعلى ووسط واسفل أربعة

أعلى أربعة

أسفل

أربعة

أعلى ثلاثة

أسفل

ثلاثة

أعلى ثلاثة

أسفل

ثلاثة

أعلى اثنان أسفل

أربعة خطوط ثلاثة

خطوط

 خطات عموديان  خط عمودي
md psd xmn sfx sjs dj fdn xmt sn wa
مد بسد خمنو سفح سس دى فدن خمت سن وا
ميت إبسيت إشمين شاشف سو إت تو إف تو شومت إسناف أواى

 

1: خط عمودي للرقم واحد (وا)

10: حذوة الماشية للرقم عشرة (مد)

100: رسم حبل للرقم مئة (ست)

1000: رسم لنبات اللوتس للرقم ألف (خا)

10.000: رسم للإصبع للرقم عشرة آلاف (دبع)

100.000: رسم للضفدع أو الشوغوف للمئة ألف (حفن)

1000.000: رسم لإله يرفع ذراعيه إلى أعلى للرقم مليون (حح)

 

10.000.000 1.000.000 100.000 10.000 1.000 100 10 1 العدد
صورته
شمس

مشرقة

رجل أو

إله رافعاً اليدين

البربوط

(سمك

نهري) أو

الشرغوف

أو

الضفدع

إصبع

يؤشر

نبات

وزهرة

اللوتس

حبل

ملتوي

حدوة

الماشية

خط

عمودي

شرح

الصورة

Hh Hfn Dba Xa St MD wa صوته

باللاتيني

حح حفن دبع خا ست مد وا صوته

بالعربي

العلوم المصرية القديمة – كانت الأرقام تكتب من اليسار إلى اليمين كما في كتابتنا الحالية للأعداد كما في المثال الآتي:

الرقم الأعلى: ثلاثة نباتات لوتس تعني ثلاثة آلاف وإلى جانبها حبلان ملفوفان يعنيان مئتين وجنبهما أربع حدوات تعني أربعين وجنبها أربعة خطوط عمودية تعنى أربعة. وبذلك يكون الرقم كاملا هو 3244
الرقم الأسفل: إصبعان يعنيان مرتين عشرة آلاف أي عشرين ألفاً، ونبات لوتس يعني ألفاً، وحبلان ملفوفان يعنيان مئتين، وثلاث حدوات تعني ثلاثين، وسبعة خطوط عمودية تعني سبعة، وبذلك يكون الرقم كاملا هو: 21237

العلوم المصرية القديمة – كيف استفاد المصريون القدماء من علم الحساب؟

الجمع

كان الجمع يجري بوضع الرموز المتشابهة في الرقمين المجموعين جانب بعضها، وتكون قراءة الناتج قراءة مختلفة، كما في هذا المثال: نريد أن نجمع 2322 + 132 =2454

الطرح

 كان الطرح يجري بحذف الرموز المتشابهة في الرقمين المطروحين وتكون قراءة الناتج مختلفة، كما في المثال: 2322 – 121 =2201

العملية المثال الرقم الأول العلامة الرقم الثاني = النتيجة
الجمع 2322 + 132 =2454 + =
الطرح 2322 – 121 =2201 =

الضرب:

  1. كانت عملية الضرب تجري على مرحلتين، الأولى تنظيم جدول مضاعفات لأحد الرقمين، والثانية جمع بعض هذه المضاعفات بما يتلاءم مع الرقم الثاني وجمعها مع بعضها، وكمثال نقول إن حاصل ضرب 17 × 15 كان يجري كما يلي:

17:1

34:2

4: 68

136:8

272:16

الرقم 15 هو عبارة عن 8+4+2+1

يجمع حاصل هذه الأرقام كما في الجدول أي: 136+68+34+17=255

العلوم المصرية القديمة – القسمة

 تتبع طريقة الضرب نفسها ولكن جدول المضاعفات يجب أن يكون خاصاً بالرقم المقسوم عليه، ثم نختار من هذا الجدول ما يعادل قيمة الرقم الأول وكمثال على ذلك ما يلي:

وكانت هذه العملية مشوبة بالكثير من الصعوبات.

1 ……….. 3
2 ……….. 6
4 ……….. 12
< 8 ……….. 24
< 16 ……….. 48
32 ……….. 96
< 64 ……….. 192
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
88 264

مثال 1: نريد قسمة 264 على 3، أي 264 + 3 = 88

يبدأ الكاتب المصري القديم بمضاعفة العدد 3 بالخطوات التالية:

وبتعيين الأعداد المعلم عليها بالمؤشر وجمعها يصل إلى النتيجة: 8 + 16 + 64 = 88.

العلوم المصرية القديمة – الكسور

عرفوا الكسور وكانوا يجرون لها العمليات الحسابية الأربعة بالطريقة نفسها التي شرحناها، وكانوا أيضاً يعملون على صنع جداول ثابتة لجميع الكسور وعملياتها الأربعة، وهو ما عثر عليه العلماء في (بريدية رند) الرياضية لـ (كراسة عجموزة) حيث الجدول الذي يشير إلى نتائج قسمة العدد 2 على المقامات الفردية من (3 – 101) في تفاصيل تشير إلى صحة النتائج، وكذلك قسمة الأعداد من (1 – 9) على العدد 10 معبراً عنها بكسر ذي بسط الواحد الصحيح.

واحتوت هذه المخطوطة على حساب المسافات والمثلثات أيضاً. وبردية ريند الرياضية المنسوبة إلى عالم المصريات الاستكلندي الدكتور ألكسندر هنري ريند والمنسوخة ما بين عام 1650 – 1550 ق.م. من بردية أصلها يعود (ما بين عام 1985 – 1795 ق.م).

تستعرض بردية ريند الرياضية قائمة من المسائل العملية في مختلف مجالات الإدارة والبناء، حيث يغطي النص 84 مسألة تتعلق بالمعادلات الرقمية، وحل المشكلات العملية، وحساب الأشكال الهندسية. ولقد قام أربعة من العلماء بجمع 36 وثيقة أصلية من البرديات من 3500 ق.م. إلى 1500 ق.م. خاصة بعلم الرياضيات، وتوصلوا إلى أن المصريين توصلوا لمعرفة مساحة المثلث ومساحة الدائرة وقالوا إنها 8/9 من مساحة المربع المقام على قطرها، وعرفوا النسبة التقريبية وغيرها.

الأعداد ورمزيتها الروحية والدينية

الرمزية الدينية والروحية العدد
الواحد، التوحيد الديني (آتون)، التوحيد السياسي لمصر العليا والسفلى (نسبة الملك نعرمر او الملك مينا الى من الأسرة المصرية الأولى ) 1
الوحدة الثنائية للمتضادات مثل (ذكر، أنثى)، (سماء، أرض)… إلخ 2
الثالوث الإلهي المصري وأشهرها (اوزوريس، أيزيس، حورس) العائلة، الميزان 3
الرابوع الإلهى المصرى، الرياح الأربع، الدفات الأربع للسماء 4
الرموز الملكية الخمسة وهي الأسماء الخمسة له والتيجان الخمسة. الكوات الخمس للأنصاب الفرعونية، الحجرات الخمس للنحت وقرابين المناسك، النوبات الخمس لرجال الدين، الأيام الإلهية الخمسة المضافة للتقويم حيث ولد فيها خمسة آلهة عظام 5
قوى وسلطات الآلهة المقدمة إلى البشر 6
الكواكب السبعة، الأيام السبعة لمراحل القمر، الأنشطة السبعة لـ ( حبت حر) و(خنوم) وهو يخلق سبعة أشكال لـ (كا) الفرعون، الأغلفة الجنائزية السبعة (3 توابيت + 3 أضرحة + التابوت الفرعوني قبر فيه بيت الخلود في القبر)،

(7-14) يوماً دورة القربان الجنائزي وعرائض المتوفى

7
آلهة الثامون في أشمون (بداية الخليقة) 8
آلهة التاسوع وهم العائلة الكونية 9
النطام العشري للأعداد وهو نظام مقدس 10
الأبراج الاثنا عشر، دورة السلطات والقوى 12
التركيب الكوزمولوجى المصرى مأخوذ من العددين (10+12)، عدد أقاليم مصر العليا حسب جغرافيا مصر القديمة، عقد مخ الإنسان، صفوف الأعمدة في قاعات المعابد. 22
الطرق الدائرية لمسار الشمس في عالم الفلك، قطاعات البروج وتسمى إغريقياً ديكانوى (أي وحدة العشرة) لكل واحدة متها، صور اللاهوت 36
نترو أى آلهة، ثيوغونيا الكون أي آلهة الكون الكبرى الأساسية. مجموع أقاليم مصر العليا والسفلى (20+22) وهى سرات الأرض، لها نظير سماوي. ذنوب الاعتراف السلبى ولذلك فالسلوك الصادق يبدأ بترتيل 42 مبدأ يبدأ بـ (أنا ليس لى كذا….. أما 42 قاضى في عالم الأموات، نهر النيل يهب الحياة للأرض بعرض 42 قرباناً إلى (الواحد الهائل في كهفه). المسافة السبعية لآخر كوكب عن الشمس وهو زحل الذى يمثل كمال دورة الكوكب. 42
مجموع (36+42) أي الديكونات (36 مجموعة من النجوم) + النترو، وهى المبادئ المقدسة التي تزين ورقة التارو المنسوبة لهرمس المصري وهى قوى الأركيتايب العلمية في حياة الإنسان وكنظام للتعليم الروحي. 78

العلوم المصرية القديمة – ما هو علم الميترولوجي عند الفراعنة؟

مقاييس الطول:

كانت مقاييس الطول تعود إلى عهد الأسرات المبكرة من بداية عصر ما قبل الأسرات حضارة نقادة الثالثة فقد ورد منها ذكر لمقياس ارتفاع نهر النيل، ومن عصر الأسرة المصرية الثالثة بفترة المملكة القديمة في مصر الفرعونية وردت إشارات كثيرة إلى حسابات ومقاييس تشير إلى الكف والأصابع وغيرها من مقاييس الطول.

وفي ما يلي نضع جدول مقاييس الطول شاملة ونشير بشيء من الحذر إلى التشابه بين مقياس (شي سب) بالمصري و(شو سي) بالسومري مع أن الأول يعادل 4 أصابع في حين يشير الثاني إلى إصبع واحد رغم أن طول الاثنين مختلف أيضأ؛ فغي شي سب المصري يكون 7 سم والمقياس السومري حوالي 1.8 سم، لكن هناك متشابهات في التدرج من الإصبع إلى الكف إلى اليد إلى الشبر إلى الذراع فهو واحد في الاثنين مع اختلاف الأسماء والأطوال.

مقداره التقديري المعاصر ترجمته العربية وقياسها بالنسبة للوحدة الأساسية اسمه المصرى نوع

المقياس

18.75 ملم إصبع =ربع كف جيبا

djeba

الطول
7 ملم كف = 4 أصابع شي سب

shesep

9.38 سم يد =5 أصابع درت

drt

10.75سم قبضة =6 أصابع مم

3mm

22.5 سم شبر (صغير) –

3 كفوف=12 إصبع

بدج شيسر

pedj-sheser

25 سم شبر كبير=3.5 كف=14 إصبع بدج اًآ

pedj-aa

30 سم دحسير=3أيدى =4 كفوف=16 إصبع = 1 قدم دجسير

djeser

37.5سم 1ريمين= 5كفوف=20 اصبع ريمين

remen

52.5سم ذراع ملكي ميه نسويت

meh nedjes

60سم قطب نيبو

nbiw

52.5 متر عصا الوتر خيت

Khet

10.5 كم قياس النهر إتيرو

Iteru

العلوم المصرية القديمة – ما هي وحدات القياس في مصر القديمة؟

وصلتنا مقاييس المساحة منذ العصر القديم وبعضها مدون في حجر باليرمو (مثل خا، ستات) وهناك الكثير منها في البردية التي تعرف باسم بردية موسكو الرياضية.

مقداره التقديري المعاصر ترجمته العربية وقياسها بالنسبة للوحدة الأساسية اسمه المصري نوع المقياس
1250 نراع مربع

344.53125 متر مربع

س = 8/1ست (أرورا إغريقية تعادل خيت مربع واحد) س

S3

المساحة
2500 ذراع مربع

689.02625 متر مربع

حبس:4/1 ست (أرورا إغريقية تعادل خيت مربع واحد) حبس

ksb

5000 ذراع مربع

1378.125 متر مربع

رمن:2/1 ست (أرورا إغريقية تعادل خيت مربع واحد) رمن

rmn

52.5 متر مربع

(Gillings)

خيت:100 نراع مربع (جانب مربع من السيتات) خيت

kHet

2.756 متر مربع سيتات = خيت مربع واحد

= 10.000 ذراع مربع

سيتات

setat

10 أرورات =100000

ذراع مربع =27562.5 متر مربع

خا = 1000 أرض حت

kha

27.565 متر مربع تا =100 ذراع مربع =100/1 سيتات تا
13.7 متر مربع ريمين (كتف) = تا

=50 ذراع مربع

ريمين

remen

6.8 متر مربع حسيب =  ريمين =25 حسيب

heseb

ما هي أنظمة القياس في الحضارة المصرية القديمة؟

تفاوتت بعض مقاييس الحجم والسعة في عصور وأماكن وآثار مختلفة، ولكننا بشكل عام يمكن القول بأن وحدة (هيكات) كانت هي الوحدة الأساسية فقد كانت تعادل 4.8 لتر من وحدات الحجم الحالي وكانت تسمى هيكات البرميل أما الأصغر منها فكان هو (هينو) الذي يعادل عُشر هيكات أي ما يقرب من 48 سم3 وكان الهينو يسمى بـ (هينو الحرة)، وكان الهيكات يعادل أيضاً 32 زو وهي وحدة أصغر من الهينو.

مقايس السعة والحجم

مقداره التقديري المعاصر ترجمته العربية وقياسها بالنسبة للوحدة الأساسية اسمه المصري نوع المقياس
ديني = ذراع مربع دينى السعة والحجم
96.5 لترات

76.8 لترات

20 هيكات (في المملكة الوسطى)

16 هيكات (فى المملكة الحديثة)

خار(ساك)

khar

19.2 لتر 4 هيكات =40 هينو Hekat-fedw
9.6 لتر 2 هيكات =20 هينو هيكات مزدوج
4.8 لتر 10 هينو هيكات برميل

kekat

0.48 لتر 10/1 هيكات =32 رو هينو (جرة)

hnw

0.3 لتر 8/5 هيكات =20 رو ديا
0.015 لتر 320/1 هيكات رو

العلوم المصرية القديمة – كيف استخدم الفراعنة وحدات قياس الوزن؟

كانت وحدة الوزن الأساسية هي الـ (ديبان) والتي تعادل 13.6 غم في المملكة القديمة و(91) غم في المملكة الحديثة، وهناك وزن (شعات) أو (شيماتي) الذي يعادل 12/1 من الديبان، والشعات هو الوزن الذي ظن الباحثون أنه نوع من النقود ولكنه في حقيقة الأمر كان مقياس وزن، وربما كان الشعات من الذهب أو الفضة له قيمة نقدية اعتبارية رمزية لكنه لم يكن نقوداً.

مقداره التقديري المعاصر ترجمته العربية وقياسها بالنسبة للوحدة الأساسية اسمه المصري نوع المقياس
13.6 غم (في المملكة الوسطى)

91 غم (في المملكة الحديثة)

ديبان

dbn

الوزن
10/1 ديبان كتي

qd.t

شماتى = 12/1 دبيان شعات

وحدات قياس الزمن عند المصريين القدماء

لم يتم تعداد السنوات في مصر ولكنها، تقريباً، سميت على ضوء سنوات حكم الملوك أو الحكام، قسم المصريون السنة الواحدة إلى ثلاثة فصول وكل فصل احتوى على أربعة شهور وكل شهر احتوى على 30 يوماً، والفصول هي الفيضان أو الغمر كما في الزراعة في مصر القديمة، والخروج والحصاد.

وكانت تضاف خمسة أيام في السنة لأيام الفصول الثلاثة وهي أيام الأعياد الفرعونية للاحتفال بالآلهة.

وبذلك يكون عدد أيام السنة 365 يوماً، وقد أهمل المصريون الربع يوم الذي يزيد على هذه الأيام وهو ما سبب اختلالاً في توقيت الزمن عندهم.

لم تكن ساعات اليوم عند المصريين متساوية ولذلك لم تقسم إلى دقائق، وكان ذلك أحد عيوب تقسيم الزمن عند المصريين، وحين حكم بطليموس الأول في حدود 127 ق.م جعل ساعات اليوم متساوية، ثم في القرن الثاني للميلاد جعل الساعة الواحدة تنقسم إلى 60 دقيقة

مقداره التقديري المعاصر ترجمته العربية وقياسها بالنسعة للوحدة الأساسية اسمه المصري نوع المقياس
اليوم=24 ساعة، 12 ساعة نهار و12 ساعة ليل الساعة ونوت

wnwt

الزمن
اليوم= 30/1 شهر =24 ساعة اليوم هرو

Hew

الشهر =30 يوم الشهر ابد

abd

فصل الغمر =4 شهور = 120 يوم فصل الغمر أخيت

akhct

فصل الخروج =4 شهور= 120 يوم فصل الخروج بيريت

peret

فصل الحصاد=4 شهور= 120 يوم فصل الحصاد شيمو

shermu

السنة = 365 يوم السنة رينبيت

renpet

ما هي العلوم التي برع فيها الفراعنه؟

العلوم المصرية القديمة – علم الأحياء في مصر القديمة

 | حقائق وتاريخ تطور علوم الحيوان والنبات عند الفراعنة, اكتشف ما هي اهم الحيوانات المقدسة عند المصريين القدماء في الحضارة الفرعونية.

سر تقديس الحيوان عند الفراعنة

كان الاهتمام بالحيوانات كبيراً فهي مصدر الغذاء الثاني بعد النباتات، وهي التي تؤنس الإنسان وتحرسه، وهناك الكثير من المنافع في جلودها وعظامها وفرائها. أما الحيوانات التي كانت تحظى باهتمام المصريين القدماء من الناحية العملية فهي: البقرة، الثور، الجاموس، الحمار، الحصان، البغل، الحمل، الأغنام، الماعز، الخنزير، الطلب، القرد.

أما الحيوانات غير المستأنسة فهي: الأسد، الخرتيت، الفهد، النمر، الضبع، الفيل، فرس النهر، الغزال، الوعل، المهاة، الزرافة، الذئب، الثعلب، ابن آوى، النمس، التمساح، الأفاعي، العقارب.

في المتحف المصريمتاحف في القاهرة” في ميدان التحرير هناك جماجم للكثير من الحيوانات كالأبقار، وهناك هيكل عظمي للعجل أبيس الذي كان رمزاً للقوة والخصب، وثابون حصان وهيكل عظمي له منذ 2500 ق.م.

وهناك جماجم وهياكل وعظام للخنازير والضباع والكلاب وابن آوى والقطط والقرود والغزلان والتياتل والوعول والكبش البري والأيائل، وهناك القوارض (كالفئران، الأرانب، القنافذ والنموس)، والزواحف (الثعابين والسحالي) والحشرات (الجراد، الذباب، الجعل، الجعران، النحل).

وظهرت في المتحف أيضاً مومياوات الأسماك مثل سمك القرش وفتيل البياض والقنوم والقرموط والبوري والبلطي والأسماك المملحة منذ 1500 ق.م بل وهناك تماثيل الأسماك وأدوات صيدها ومومياءات التماسيح.

العلوم المصرية القديمة – ما هو الحيوان المقدس عند المصريين القدماء؟

لم تعبد الحيوانات بحد ذاتها في مصر بل كانت رموزاً وتجليات للآلهة؛ فهي تحمل قوة تلك الآلهة في واحدة من تجلياتها أو أكثر، وبذلك صارت أيقوناتها (وليست هي) محط تقديس رمزي شكلاني، فكانت ترمز إلى قبيلة معينة أو إلى إقليم أو مدينة معنية. وأهم هذه الحيوانات: الماشية والقطط والأغنام والكبش والقردة والأسود وأفراس النهر والتماسيح والأفاعي والصقور والنسور وأبو قردان والنمس وآكل النمل والغزلان.

كانت المعابد الجنائزية تحتفي بحيوانات خاصة ذات علامات محددة، مثل العجل أبيس في مدينة هليوبوليس والتمساح في مدينة التمساح وأبو قردان في هرموبوليس وغيرها.

وظل المصريون يحتفظون بهذه الحيوانات ليضمنوا بركة الآلهة ورخاء بلادهم في الحقبة المتأخرة عندما انتشرت عبادة الحيوانات المحلية بدرجة جعلت الكثاب الأجانب يسخرون منها.

فيقول هيرودوت: إن المصري ليترك أمتعته تحترق ويخاطر بحياته لينقذ قطاً من لهب الحريق، وقتل العامة مواطناً رومانياً لأنه قتل قطاً. ويرجع تاريخ معظم مومياءات الحيوانات التي لا تحصى، إلى ذلك العصر.

كانوا يرتبونها إما بحسب السلالات أو كيفما اتفق، في القبور أو في الجبانات الواسعة، وأحياناً في قوالب من البرونز تصنع على صورها، وكان الاعتناء بالأرض المخصصة لدفن الحيوانات من كل نوع، المقدسة والمدللة والمشردة، واجباً يفخر به كل مصري فيقول: أعطيت خبزاً للجائع، وماءً للظمآن.

وثياباً لمن ليس لديه ثياب، واعتنيت بأبي قردان والصقور والقطط والكلاب المقدسة ودفنتها تبعاً لما تقضي به الطقوس الدينية، فدهنتها بالزيت ولففتها في أكفان من الكتان المنسوج.

كان الثور أهم الحيوانات عند المصريين لصفاته المعروفة، ولأنه كان رمز الملك الذي كان يطلق عليه اسم (الثور القوي)، وهذا اللقب رافق ملوك مصر منذ أول الأسر إلى آخرها. وبالمقابل كانت البقرة ترمز للإلهة حتحور إلهة الحب والجمال والسماء.

وكانت الأبقار السائدة في مصر قبل الدولة الحديثة بلون أبيض ومرقطة بألوان أخرى وقرونها هلالية لكنهم بعد ذلك جلبوا أنواعاً أخرى بقرون قصيرة وسنامٍ عالٍ ومرقطة بعدة ألوان.

ويجب أن نحسب للمصريين عنايتهم الفائقة بالحيوانات ورأفتهم بها، فكانوا يراعونها إما بدوافع دينية كما ذكرنا أو بدوافع إنسانية عميقة أو بدوافع نفعية، وفي كل الأحوال لم نشهد في حضارات قديمة أخرى ما كان للمصريين في هذا الجانب.

كانت العناية فائقة بالطيور وخصوصاً الأوز والبط وكانوا يصيدونها بالعصي أو بالشباك ثم يربونها ويكاثرونها ويستعملونها في غنائهم.

من المحاصيل التي زرعها المصري القديم؟

اهتم المصريون بالنباتات كاحد العلوم المصرية القديمة لأنها كانت مصدر غذائهم الأول والمصدر الأول لأدويتهم وعقاقيرهم، وذكرت لنا المدونات المصرية هذه النباتات التي يمكن أن نصنفها إلى ثلاثة أنواع (الأشجار والشجيرات، النباتات العشبية، نباتات المستنقعات).

الأشجار والشجيرات في حضارة مصر القديمة:

الأشجار والشجيرات: وهي النباتات الكبيرة الخشبية التي تنمو على اليابسة وتحتاج إلى كميات متفاوتة من الماء، ولها جذور وسيقان وفروع؛ وتتفاوت في أحجامها، وهي موجودة في أغلب نواحي مصر في الدلتا وفي وادي النيل وفي الصحراء وفي مرتفعاتها، وفيما يلي هذا الجدول بأسمائها العامة والعلمية مع صور لبعض منها:

أولاً: الأشجار والشجيرات

trees & shrubs

الاسم العربي الاسم الإنجليزي الاسم العلمي الصورة
سنط Acacia nilotica Nile acacia
هجليج مصري Balanos, Thorn tree, Desert date Balanites aegyptiaca
خروب Carob Ceratonia siliqua
شجرة البخور Balsam of Mecca, Mecca myrrh commiphora sp Commiphora

بل سان

مخيط Sebesten, Egyptian plum Cordia myxa
تين برشومي Fig Ficus carica
جميز Sycamore, Sycomore fig Ficus sycomorus
نخيل الدوم Doum palm Hyphaene thebaica
تمر حنة Henna Lawsonia inermis
عرجون Argun palm Medemia argun
البرساء persea Mimusops laurifolia Mimusops
زيتون Olive olea europea
نخيل البلح Date Palm Phoenix dactylifera
رمان Pomegranate Punica granatum
صفصاف Saftaf willow Salix mucronata
سسيان Sesban sesbania sesban
أثل طرفه Nile tamarisk Tamarix nilotica
عنب كرم Grape vine Vitis vinifera
نبق سدر ChrisMhornjujube Ziziphus spina-christi

العلوم المصرية القديمة – النباتات العشبية في مصر القديمة

وهي النباتات التي لها مواسم عمرية تمتد أحياناً لخمس سنوات، ولكنها بشكل عام قصيرة العمر تزهر في موسمها الصيفي أو الشتوي وتستمر لأكثر من موسم ثم تعود فتزهر، ولا تتجدد زراعتها مثل الحوليات، ويبقى بعضها مزهراً طيلة العام، وهي صغيرة الحجم وغضة التكوين وطابعها العام عشبي وبعضها مزهر. وتملأ هذه النباتات أرض مصر ووديانها، وفي ما يلي قائمة بأسماء هذه النباتات العامة والأسماء العلمية مع صورها والتي جاء ذكرها في البرديات المصرية:

ثانياً: النباتات العشبية

Herbacus plants

بصل Onion Allium cepa
كرات Egyptian leek Allium kurrat
ثوم Garlic Allium sativum
كاموميل، عين القط، بابونج Corn chamomile anthemis arvensis
كرفس Celery Apium graveolens
قرطم Safflower Carthamus tinctorius
مرير Cornflower Centaurea depressa
جروان pratensis Ceeruana
عجور، شمام melon Cucumis melo L.var. chate
أته، قثاء Egyptian chate Cucumis melo L. var. chate
حب العزيز Tiger nuts, Yellow Nutsedge cyperus esculenfas
زنبق Iris Iris albicans
خس Lettuce Lactuca sativa
كتان Flax Linum usitatissimum
ترمس Lupine Lupinus albus
يابورة Mandrake Mandragora

officinarum

بردقوش Sweet marjoram Origanum majorana
ديدجان corn poppy Papaver rhoeas
حصالبان Rosemary Rosmarinus officinalis
قمح Emmer wheat Triticum diccocum
شعير Barley Hordeum vulgare
فول Broad beamFava bean Vicia faba

  نباتات المستنقعات بالحضارة الفرعونية:

وهي النباتات التي تنمو في المستنقعات والأهوار والمسطحات المائية عموماً، وتنمو عادة في المناطق المعتدلة والحارة، وتشكل نسبة كبيرة منها مواداً غذائية للناس وبعضها تستعمل في الصناعات الغذائية كالبردي والبنجر، وتحتوي على مواد سليلوزية وغذائية عالية ولها جذور غير عميقة في التربة. وقد حفلت أرض مصر ونهرها بهذه النباتات، وفيما يلي قائمة بأسمائها العامة والعلمية وصورها:

ثالثا: نباتات المستنقعات

Marsh plants

غاب Giant reed Arundo donax
بردي Papyrus Cyperus papyrus
اللوتس المقدس Sacred lohistlndian lotus  Nelumbo nucifera
بشتين ازرق Blue lotus, Water lily of the Nile, Egyptian lotus, Sacred water lily Nymphaea caeralea
بشنين أبيض White Egyptian llotus, White Egyptian water lily Nymphaea totus
بوص Common reed Phragmites australis

مصادر العلوم المصرية القديمة: كتاب الحضارة المصرية خزعل الماجدي

شركة رحلات الغردقة توفر لك أحسن عروض أسعار للرحلات البحرية والسفاري وجولات الأقصر والقاهرة للعروسين شهل العسل والعائلات والمسافرون العرب عند قدومك للغردقة، الجونة، سهل الحشيش، مكادي بي، سوما بي بخدمات مميزة من أفضل منظم الجولات السياحية في الغردقة مصر.

الكيمياء في مصر القديمة | حقائق وتاريخ تطور علوم الكيماء الحيوية التى استخدمها المصريون القدماء
الكيمياء في مصر القديمة | حقائق وتاريخ تطور علوم الكيماء الحيوية التى استخدمها المصريون القدماء

نبذة عن الكاتب

client-photo-1
Tamer Ahmed
Eng. Tamer Ahmed | Researcher in Ancient Egypt History and Egyptology. Faculty of Science, Mansoura University, 2004 Tourism and E-marketing Expert I love Egypt and I strive to develop tourism. Booking Your Tours Online Whatsapp: +201112596434