الوسم: تاريخ مصر القديمة، مصر القديمة

مدينة هليوبوليس في حضارة مصر القديمة | حقائق وتاريخ الحضارة الفرعونية لمدينة الشمس "إيون او أون" أقدم المدن والعواصم عند المصريين القدماء. هليوبوليس مصر القديمة او كما تعرف باسم مدينة الشمس، حيث أنها كانت عبارة عن مدينة رئيسية كانت تتواجد في مصر القديمة. كما ان هليوبوليس هي كانت عبارة عن العاصمة الخاصة بالمقاطعة الثالثة عشر أو العاصمة الخاصة بالمقاطعة الهليوبولايت وهي واحدة من المقاطعات في مصر السفلى حسب جغرافيا مصر القديمة وفي نفي الوقت مركزًا دينيًا رئيسيًا. مدينة هليوبوليس الفرعونية هل هليوبوليس هي عين شمس؟ كما انها هي مدينة تقع الآن تحديدا في منطقة عين شمس، وهي عبارة عن واحدة من الضواحي الشمالية الشرقية من مدينة القاهرة. كانت مدينة هليوبوليس الفرعونية هي عبارة عن واحدة من أهم وأقدم المدن المصرية القديمة. ومن ثم كانت قد سكنت تلك المدينة أصلحت بها سكان منذ حكم ملوك الفراعنة لعصر ما قبل الأسرات بداية من عصر ما قبل الأسرات وحضارة نقادة الثالثة والاسرة المصرية صفرين والاسرة المصرية صفر . ثم بعد ذلك توسعت بشكل ملحوظ وكبير تحت حكم المملكة القديمة في مصر الفرعونية بداية حكم الملك زوسر الأسرة المصرية الثالثة و والمملكة الوسطى في مصر القديمة بداية حكم الملك منتوحتب الأول الأسرة الحادية عشر في نفس الوقت لكنها مع الأسف اليوم فهي عبارة عن مدينة مدمرة بشكل كبير.  كما انه قد تم نثر جميع المعابد المصرية ومخالف مبانيها المختلفة الأخرى وأصبحت كذلك حتى تتمكن من بناء مدينة القاهرة الكبرى في العصور الوسطى.  ماذا تبقى الآن من مدينة هليوبوليس كما ان البقية الرئيسية التي هي بالفعل المتبقية الان من مدينة هليوبوليس القديمة هي تلك المسلة الخاصة بمعبد رع - أتوم اشهر الالهة المصرية القديمة والتي كان قد أقامها الملك سنوسرت الأول وهو واحد من الحكام في الأسرة الثانية عشر. كما انها لا تزال تلك مسلة سنوسرت الأول بالفيوم قائمة حتى الان في مكانها الأصلي، وتوجد الآن داخل المسلة في منطقة المطرية، في قلب القاهرة. كما انه

المعابد الجنائزية في حضارة مصر القديمة | حقائق وتاريخ بناء المعابد المصرية عند الفراعنة وما هي اهم المعابد التذكارية الاثرية الفرعونية والمزيد من اسرار,تاريخ الحضارة الفرعونية. المعابد الجنائزية لم تكن المعابد المصرية، كما هو شأن المعابد القديمة، أماكن للزيارة أو التعبد؛ فالمعبد ليس مكاناً يقصده المتعبد ليصلي الى الالهة المصرية القديمة، ولا هو بالدار الذي تحتشد الجماهير لممارسة الطقوس فيه حسب ديانة قدماء المصريين أو لكي تترقب إطلالة الإله عليها خلال الاحتفالات والأعياد الفرعونية الدينية. وه وليس مكاناً تقام فيه الشعائر المقدسة التي يقوم بها كاهن آمون الأكبر المتخصصون أمام الناس. إن المعبد المصري لا يستقبل الناس. بل هو تحديداً المكان الذي يبالغ في حماية وإخفاء الإله فيه. “إن قلب المعبد هو مكان سري يتم الذهاب إليه عبر أبواب متعاقبة عديدة، وكلما وصلنا إلى الداخل ازداد المكان إظلاماً حتى نصل إلى مكان مليء بالرهبة لا يصل إليه إلا الكهنة المخولون بذلك، حيث يوجد التمثال المقدس للإله الذي يختلف عن التماثيل المعروفة للإله؛ إنه ببساطة تمثال سري يجسد حقيقة الإله. وحين يصل إليه الكاهن المختص، وبمجرد أن يراه، ينبطح على بطنه ويقبل الأرض، ويكرر ذلك، ثم يقوم ويشعل البخور ثم ينشد للإله مقطوعة قصيرة كما في الأدب المصري القديم ويقوم بعدها بالأعمال اللازمة لهذا التمثال كتزويده بالطعام في مصر القديمة والشراب وحمايته من الأرواح الشريرة. لماذا بنى المصريون القدماء المعابد؟ ان المعابد الجنائزية هي عبارة في الأصل عن معابد أقيمت قديما في عهد ملوك الفراعنة بالقرب من وفي نفس الوقت بجوار المقابر المصرية الملكية الواقعة في نطاق مصر القديمة. كما تم تصميم تلك المعابد الاثرية ضمن تطور العمارة في مصر القديمة لعدة اغراض ولكن من اهمها هو الاعتماد عليها من اجل إحياء الذكرى الخاصة بـ عهد الفرعون الملك صاحب هذا المكان والذي تم تشييدها بالفعل في ظله. وكذلك من اجل استخدامها قديما من قبل الأشخاص الذين يعبدون الملك من بعد الموت. كما انه يشير البعض إلى تلك المعابد اللثرية على أنها

الأثاث الجنائزي في حضارة مصر القديمة | اكتشف ما هي الادوات التي كانت تدفن مع مومياء الفراعنة في المقابر المصرية الفرعونية واهميتها والمزيد من الاسرار عن تاريخ الحضارة الفرعونية. الأثاث الجنائزي الأثاث الجنائزي هو عبارة عن مثل تلك الأدوات التي كان يستعين بها المصري القديم ويقوم بدفنها معه في مقبرته قبل مماته. ما هو الأثاث الجنائزي في مصر القديمة؟ المصريين القدماء اكانوا يعتقدون بالفعل بوجود عالم آخر يذهبون إليه بعد الموت حسب ديانة قدماء المصريين ومن ثم فكان هناك احتياج دائم لذلك المتوفى إلى عدد من الأمور التي من الممكن انها كانت تلزمه في ان يتولى أمور المعيشة في ذلك العالم الآخــر. وكان قد وجد هذا الأثاث الجنائزي الاثري في تلك المقابر الفرعونية للمصريين القدماء منذ عصر ما قبل الأسرات بداية من حضارة نقادة الثالثة وحكام ملوك الفراعنة الاسرة المصرية صفرين والاسرة المصرية صفر. والتي كان منها يوجد مجموعة كبيرة من تلك الأواني التي كانت توضع فيها كلا من اللحوم والخضار وعدد من الحبوب من الطعام في مصر القديمة خاصة حبوب الشعير وعدد من الأشربة التي كانوا يفضلونها مع الأدوات المخصصة من أجل الحرب مثل الرماح والأسنة تلك السهام المستخدمة في الجيش في مصر القديمة. وكان يتواجد ايضا مجموعة من الأدوات المخصصة من أجل الزينة عند المصريين والملابس في مصر القديمة القضاء نثل العقود والأساور وعدد من الأمشاط. ماذا وجد في قبر توت عنخ امون؟ كما كان قد دلّ تاريخ تواحد هذا الأثاث الجنائزي على عظمة جموع المصريين القدماء في عهد الفراعنة وحتى هؤلاء الحاشية. ولكن قد دل في نفس الوقت على الفقر الذي كان يشهده بقية القوم في ذلك العصر ولا أدلّ وأشهد على ذلك القول سوى قبر الملك الفرعوني الشاب الملك توت عنخ آمون من الاسرة المصرية الثامنة عشر وفترة المملكة الحديثة في مصر القديمة وما كان قد اكتشف في مقبرة توت عنخ امون ضمن مقابر وادي الملوك بالاقصر وقد احتوى على عدد من أهم تلك الكنوز الذهبية.