الوسم: نيث

نيت "نيث" - رمز الحرب والنسيج والصيد عند الفراعنة والمصريين القدماء | حقائق وتاريخ الآلهة والمعتقدات الدينية في حضارة مصر القديمة، اكتشف الأساطير والمعابد والحكايات عنه والمزيد.الالهة نيت أو كما عُرفت قديمًا الأم العذراء، يتم الرمز إلى "نيت" بأنها إلهة الحرب والنسيج، بل كانت قديمًا إلهة تخلق البشر، ووالده هو الإله نو، كان لنيت مجموعة من الأبناء منه أبو فيس وتحوت وسرقت أو سلكت وسوبيك، تعرف على معلومات أكثر حولها فيما يلي. الإلهة نيث راعية الرماة (إلهة سايس): ومبدع الساب في الأساطير المصرية هو الإلهة (نيث) منفرجة استخدام القوس (الكاهن) وهي إلهة مدينة سايس (صا الحجر) غرب الدلتا وكانت إلهة الصيد. منذ عصر ما قبل الأسرات ظلت تذكر في فخار نقادة واعتبرت في الدولة القديمة ابنة رع، لكنها سميت فيما بعد (أم رع) وأصبحت زوجة الإله (خنوم). وكانت الأقواس والسهام رموزها وتحكي أسطورة خلقها أنها خرجت بنفسها من قلب النور، وأن الأرض كانت لا تزال في ظلامها. أصبحت بقرة، ثم أصبحت سمكة بيضاء وبدأت تسير في طريقها حتى أضاءت المنظر بعينيها كأن النور، ورفعت لكمة في وسط الماء من (إسنا)، وتسمى أرض الماء ومدينة سايس التي طارت عليها كالخنفساء. ثم ظهرت مناطق أخرى في سايس وسميت أرض سايس بأرض الخلق. وفي هذا المكان ستخلق الآلهة ثم الشمس وبعدها سيحرس العالم بالكلمة كما سنرى في التشكيل الثالث. وهكذا فإن أسطورة الإلهة الخالقة نيث هي أسطورة مثالية للجمع بين طريقتي خلق الأنثى (كإلهة) مع خلق الذكر (بالكلمة)، وهو ارتباط نادر تجسده أسطورة هذه الإلهة خارج النظام الشمسي. خلق. استرشد اليونان بمعبودتهم أثينا (بدلاً من الأقواس) واعتقدوا أنها تفسح المجال لفرعون عندما يذهب إلى الحرب ويحميه. خلق نيث (تحولات وأحاديث الآلهة الأم البقرة): إن النص الذي اكتشفه وترجمه (سيرج سونيرون) عن خلق الجدة (نيث) شفيعة الرماة، ألقى ضوءًا جديدًا على تاريخ الخلق المصري. وبعد أن اعتبرت نفسها النو العظيمة، يبدو أن نيث واجهت مهام خلق الكون والآلهة والبشر على أربع مراحل تحولت خلالها