معبد عمدا في النوبة أسوان مصر | حقائق معبد أمادا وتاريخ بناء اقدم المعابد المصرية الفرعونية من الأسرة المصرية الثامنة عشر بالمملكة المصرية الحديثة على ضفاف بحيرة ناصر وكم سعر تذكرة الدخول ومواعيد العمل والمزيد. معبد عمدا هو أحد أقدم المعابد المصرية الموجودة في أرض للنوبة لتشهد مع غيرها من المعابد على عظمة حضارة مصر القديمة. وتعكس المناظر والرسوم التي تم تسجيلها على جدران هذا المعبد الأهمية الاستراتيجية له في عهد الدولة الحديثة واكتشاف تاريخ الحضارة الفرعونية. أين يقع معبد عمدا؟ يقع معبد عمدا في جنوب مصر بمحافظة أسوان على ضفاف بحيرة ناصر يقع جنوب السد العالي ويبعد عنه حوالي ١٨٠ كم. وقد تم نقل المعبد لإنقاذه من هذا الموقع ليبعد عن موقعه الأصلي بحوالي ٢.٥ كيلومترا. متى تم بناء معبد عمدا؟ ومن قام ببنائه؟ تم البدء في بناءه في الفترة ما بين ١٥٥٠-١٢٩٥ قبل الميلاد. كان ذلك في عهد الأسرة الثامنة عشرة. تم بناؤه خلال عهد ثلاثة ملوك هم الملك تحتمس الثالث، وفي عهد ابنه الملك امنحتب الثاني اشهر ملوك الفراعنة تم إنهاء معظم الجزء الأساسي منه. ليأتي بعد ذلك الملك تحتمس الرابع اشهر ملوك الأسرة ١٨ وينتهي من بنائه وإضافة تعديلات عليه مثل صالة الأعمدة الأمامية. تعرض المعبد لكثير من أعمال التدمير خلال فترة حكم الملك أخناتون، ليأتي الملك سيتي الأول والملك رمسيس الثاني ملوك الأسرة المصرية التاسعة عشر ويضيفان أعمال ترميم لهذا المعبد ليدل على تطور العمارة في مصر القديمة والنحت في مصر القديمة. ما الإله الذي كان يتم عبادته في معبد عمدا؟ تم بناء معبد عمدا لعبادة الإله آمون رع ورع حور أختي اشهر الالهة المصرية القديمة في ديانة قدماء المصريين. تصور النقوش على جدران هذا المعبد الملك وهو يؤدي طقوس العبادة، وبعضها يصور الملك أثناء إدخاله إلى هذين الإلهين القويين. في العصر القبطي، تم تغطية هذه الرسومات بطبقات من الجص وبناء قبة من الطوب اللبن أعلى سطح المعبد، ليتحول المعبد إلى كنيسة قبطية ضمن الاثار
معبد عمدا في النوبة أسوان مصر | حقائق معبد أمادا وتاريخ بناء اقدم المعابد المصرية الفرعونية من الأسرة المصرية الثامنة عشر بالمملكة المصرية الحديثة على ضفاف بحيرة ناصر وكم سعر تذكرة الدخول ومواعيد العمل والمزيد. معبد عمدا هو أحد أقدم المعابد المصرية الموجودة في أرض للنوبة لتشهد مع غيرها من المعابد على عظمة حضارة مصر القديمة. وتعكس المناظر والرسوم التي تم تسجيلها على جدران هذا المعبد الأهمية الاستراتيجية له في