معبد أتريبس في سوهاج مصر | تاريخ الحضارة الفرعونية وحقائق بناء اهم المعابد المصرية الاثرية الفرعونية في منطقة الشيخ حمد اتربيس وما تحويه من معابد واثار ملوك الفراعنة في حضارة مصر القديمة وما هي مواعيد العمل واسعار تذكرة الدخول والمواعيد. في الواقع، ترجع بناء أتريبس إلى ما يقرب من حوالي القرن الرابع قبل الميلاد. وهي بالطبع تمثل فترة متأخرة نسبياً نوعا ما عندما تتم المقارنة مع العديد من المواقع الأثرية في مصر الأخرى. حيث يقع معبدها بالفعل إلى منطقة الغرب من تلك المنطقة السكنية التي هي عبارة عن مجموعة من المنازل المشيدة بمادة الطوب اللبن. معبد أتريبس تاريخ بناء اهم المعابد الاثرية الفرعونية في نجع الشيخ حمد سوهاج مصر وما هي اسرار بناء المعابد الجنائزية وما هي المقابر والتماثيل التي تم اكتشافها لحضارة مصر القديمة. مدينة اتريبس تقع إلى الغرب من مدينة سوهاج بحوالي 7 كم وكان اسمها في اليوانية اتريبس. وكانت تسمى في المصرية القديمة حت ريت أي قلعة ربيت وسميت في العصر القبطي اتريبس وتبلغ مساحتها 35 فداناً وهى عبارة عن تلال وأكوام أثرية وتحتوى على معبدين يرجع الأول منهما لعصر بطليموس أوليتس الزمار والذي أتمه الأباطرة عصر المملكة الرومانية. أما المعبد الثاني فقد أقامه الملك أبريس من الأسرة المصرية السادسة والعشرون بالعصر المتأخر “588 – 568 ق.م” وأعاد تشييده الملك بطليموس العاشر ويوجد مقصورة لبطليموس العاشر والملكة كليوباترا السابعة اشهر ملكات مصر الفرعونية وتحوي، المنطقة الكثير من المقابر المنحوتة في الجبل وترجع لنفس العصر، وتم تنظيف بعضها مثل مقبرة البروج وقد استخدم الأقباط كثيرًا من أحجارها في تشييد بعض الأديرة القبطية اشهر الاثار القبطية المصرية خاصة الدير الأبيض القريب من ناحية الشمال ومنذ عام 1983 تقوم هيئة الآثار بالكشف عن معبد بطليموس، ويحتفظ المعبد بمعظم جدرانه وبعض أعمدته. وتعتبر هذه المنطقة متحفًا مفتوحًا لكثرة وفرة آثارها. كما قامت المحافظة برصف الطريق المؤدى إلى معبد أتريبس والمنطقة الأثرية تمهيدًا لوضعها كمزار سياحي هام. شكل معبد أتريبس كما اننا
معبد أتريبس في سوهاج مصر | تاريخ الحضارة الفرعونية وحقائق بناء اهم المعابد المصرية الاثرية الفرعونية في منطقة الشيخ حمد اتربيس وما تحويه من معابد واثار ملوك الفراعنة في حضارة مصر القديمة وما هي مواعيد العمل واسعار تذكرة الدخول والمواعيد. في الواقع، ترجع بناء أتريبس إلى ما يقرب من حوالي القرن الرابع قبل الميلاد. وهي بالطبع تمثل فترة متأخرة نسبياً نوعا ما عندما تتم المقارنة مع العديد من المواقع الأثرية