كتاب البقرة السماوية في حضارة مصر القديمة الفرعونية | اكتشف اسرار وحقائق وتاريخ أشهر النصوص والكتب الدينية في ديانة قدماء المصريين وعقائد المصريين القدماء الفراعنة والمعرف باسم كتاب بقرة السماء والمزيد عن تاريخ الحضارة الفرعونية. كتاب البقرة السماوية التاريخي الأثري، أو كما يعرف باسم كتاب بقرة السماء، هو عبارة عن نص مصري فرعوني قديم كان يعتقد علماء علم المصريات والباحثون أنه نشأ فيه خلال فترة تل العمارنة المنسوبة الى الملك أخناتون من الاسرة المصرية الثامنة عشر بعصر المملكة الحديثة في مصر القديمة. كما انه يصف بشكل جزئي وليس تفصيلي ما هي أسباب تلك الحالة الغير المثالية على الاطلاق للعالم ومختلف تلك الشرور التي كانت موجودة فيه والذي نتج من خلال التمرد الحاصل من البشرية ضد إله الشمس الأعلى في ذلك الوقت وهو الاله رع اشهر الالهة المصرية القديمة. قصة كتاب البقرة السماوية الأثرية في الواقع قديما كانت قد فرضت العقوبة الإلهية التي سوف تنفذ على البشر وتم فرضها من خلال الإله حتحور. كما انه كان على الناجين او الفارين من تلك العقوبة الكفيلة معاناة الانفصال التام والكامل عن رع ذلك الاله الذي كان قد أصبح في فترة معينة من الأوقات يقيم في السماء كما جاء في أساطير الفراعنة القديمة. حيث تمثله الأساطير على ظهر نوت البقرة السماوية اس اته بذلك الفعل ليس موجود على الاطلاق على الأرض كما كان عليه بالفعل في السابق. ثم يصف الكتاب انه مع ذلك السقوط البشري الحادث ومع كل ذلك التمرد الكبير الذي كان موجود ضد الإله، كانت قد جاءت المعاناة في العالم أجمع والشرور المختلفة ومن ثم غزا الموت جميع أنحاء العالم. كما انه على الرغم من أن النص المكتوب في ذلك المالي مسجل بالفعل قديما في عصر الدولة الحديثة فهو عبارة عن نص مكتوب باستخدام اللغة المصرية القديمة الوسيطة، وبذلك فإن ذلك النص كان قد فقد كما انه قد كتب بالفعل في خلال فترة المملكة الوسطى في مصر القديمة في بداية حكم الملك
كتاب البقرة السماوية في حضارة مصر القديمة الفرعونية | اكتشف اسرار وحقائق وتاريخ أشهر النصوص والكتب الدينية في ديانة قدماء المصريين وعقائد المصريين القدماء الفراعنة والمعرف باسم كتاب بقرة السماء والمزيد عن تاريخ الحضارة الفرعونية. كتاب البقرة السماوية التاريخي الأثري، أو كما يعرف باسم كتاب بقرة السماء، هو عبارة عن نص مصري فرعوني قديم كان يعتقد علماء علم المصريات والباحثون أنه نشأ فيه خلال فترة تل العمارنة المنسوبة الى الملك