جبل الموتى في سيوة مرسى مطروح مصر | حقائق حضارة مصر القديمة واكتشاف جبانة أثرية وتاريخ بناء اهم المقابر المصرية الفرعونية الاثرية بحضارة المصرية القديمة الأسرة السادسة والعشرون في العصر البطلمي والروماني واهم المواقع الأثرية في مصر، مواعيد الزيارة، أسعار تذاكر الدخول والمزيد لبدء جولتك السياحية في مصر للاكتشاف تاريخ الحضارة الفرعونية. يتميز جبل الموتى هذا المعلم الأثري الكبير والغامض، بكونه هو بالفعل هو أحد عجائب واحة سيوة، والتي لطالما كانت تتميز بوجود عدد من أساطير الفراعنة والحكايات المختلفة في الأدب المصري القديم. كنا يُذكر بالطبع أن تاريخ اكتشاف ذلك الجبل العظيم أو جبل الموتى كان يعود تقريبا إلى عام 1944، ولكن تحديداً في خلال فترة الحرب العالمية الثانية، وذلك حيث اتجه جميع أهل سيوة وقتها إلى ذلك الجبل بدافع مهم وهو الاختباء، ولكنهم وقتها كانوا مكتشفين وجود تلك المقابر الفرعونية والأثرية التي كانت تقع بالفعل في داخله. لماذا سمي جبل الموتى بهذا الاسم؟ يقع جبل الموتى تقريبا على بعد ما يقرب من 2 كيلومتر من المنطقة الأثرية والسياحية سيوة وهي التابعة لمحافظة مطروح. وكان قد تم اكتشافه بالفعل عن طريق الصدفة البحتة عام كما ذكرنا، وهو عبارة عن جبل اثري مخروطي الشكل كان يبلغ ارتفاعه نحو ما يقرب من 50 مترا كما أنه يتكون من تلك التربة الجيرية نوعا ما ويعد هو بمثابة تلك الجبانة الأثرية. كما أنه مشيرًا بان ذلك الجبل كان يتميز بالفعل بوجود منظره العجيب نوعا ما حيث من أسفله حتى أعلاه كان عبارة عن عدد من مقابر للموتى المنحوتة بشكل زخرفي. وتم نحتها على شكل خلية نحل دقيقة حدا مصنوعة من الحجر الجيري اشهر الاحجار والمعادن المصرية القديمة وذلك على هيئة عدد من الصفوف المنتظمة وتمون متتالية مع بعضها البعض بشكل هندسي يشبه الى حد كبير شكل تلك الواحة القديمة للاكتشاف مدى تطور فن النحت في مصر القديمة والعمارة في مصر القديمة. تاريخ بناء جبل الموتى؟ كنا يرجع تاريخ تلك الجبانة في جبل الموتى أو
جبل الموتى في سيوة مرسى مطروح مصر | حقائق حضارة مصر القديمة واكتشاف جبانة أثرية وتاريخ بناء اهم المقابر المصرية الفرعونية الاثرية بحضارة المصرية القديمة الأسرة السادسة والعشرون في العصر البطلمي والروماني واهم المواقع الأثرية في مصر، مواعيد الزيارة، أسعار تذاكر الدخول والمزيد لبدء جولتك السياحية في مصر للاكتشاف تاريخ الحضارة الفرعونية. يتميز جبل الموتى هذا المعلم الأثري الكبير والغامض، بكونه هو بالفعل هو أحد عجائب واحة سيوة، والتي لطالما