الوسم: بتاح

بتاح - رمز خلق الوجود والكون عند الفراعنة والمصريين القدماء | حقائق وتاريخ الآلهة والمعتقدات الدينية في حضارة مصر القديمة، اكتشف الأساطير والمعابد والحكايات عنه والمزيد. يقال إنه الإله الذي خلق الوجود والعالم، لذلك هو أهم الآلهة التي ترجع إلى العصر الفرعوني، لذلك يوجد في كتب آخرة كثيرة كانت موجودة ومذكور بها اسم رمز خلق الوجود والكون عند الفراعنة، تعرف على مجموعة أخرى من المعلومات حول الإله فيما يلي. الآلهة المصرية القديمة – الخليقة المتاحة: يختلف خلق بتاح عن خلق رع؛ وفي كلمة بتاح خرج من هذا التل أتوم، ثم خلق نفرتوم (زهرة اللوتس) والثعبان، ثم خلق الحور الذي كان قلبًا ولغة خلق بها العالم والأشياء والآلهة والشعوب الأخرى. وهكذا اعتبر الإله بتاح (الفتاح والمنشئ والمبدع) هو الإله الخالق والمتحكم في القضاء والقدر، وهو رب الآلهة الذي ظهر في ممفيس وليس في هليوبوليس، ولذلك لقب بـ "تاتنن" العالمي. إله الأرض، وهكذا أعلن المنفيون أن الأرباب المعروفين لجميع البشر ليسوا سوى صور لبتاح أو قوانينه، وأن بتاح هو الرب الخالق القديم وأصبح "القلب واللغة" للجميع. أساطير الخليقة – خلعية منف: وهكذا حدث ذلك الذي قيل عن بتاح “أنه هو الذى صنع الجميع وجلب الآلهة إلى الوجود، أنه حقاً تا – تنن» لأن كل شىء أتى منه، القوت والإمدادات وتقدمات الآلهة، وكل شىء طيب. هكذا اكتشف وفهم أن قوته أعظم من (القوة الخاصة) بالآلهة (الآخرين)، وعلى هذا، أرضى بتاح. بعد أن صنع كل شىء وكذلك كل أمر إلهي شكل الآلهة، أقام المدن، أسس الأقاليم، وضع الآلهة في مقاصيرها، عين تقدماتهم، أسس مقاصرهم، صنع أجسامهم مثل (ذلك الذي) سرت له قلوبهم، وعلى هذا ادخل الآلهة في أجسامهم كل (نوع من) خشب، كل (نوع من) حجارة، كل (نوع من) طين. أو أي شىء يحتمل نموه فوقه، وبه أخذوا الشكل، وعلى هذا، تجمع حشد الآلهة وكذلك الكا الخاصة بهم أنفسهم إليه مسرورين وقد اتحدوا مع سيد الأرضين. كان المقر العظيم الذي يطرب قلب الآلهة، الذين