الملكة أحمس إنحابي ” أحمس إنحعبي” | حقائق مشاركتها في الحكم في مصر القديمة وتاريخ أشهر ملكات مصر الفرعونية من الاسرة المصرية السابعة عشر | أسرار حضارة مصر القديمة وتاريخ الحضارة الفرعونية، سيرة ذاتية، إنجازاتها، قبر، مومياء، حياة وموت الملكة والآثار الفرعونية الخاصة به…
حقائق تاريخية عن الملكة أحمس إنحابي
الزوج: الملك سقنن رع تاعا الثاني اشهر ملوك الفراعنة
الاثار: مقبرة الملكة أحمس إنحابي في طيبة “الاقصر” جنوب مصر ضمن اشهر المقابر المصرية، مومياء الملكة
إن الملكة أحمس إنحابي أو كما ينطقه عدد من علم المصريات والباحثين باسم أحمس إنحعبي، هي أميرة وفي نفس الوقت ملكة مصرية فرعونية قديمة وحصلت على مراسم تتويج الفراعنة الملكية كانت في ذلك الوقت امرأة غير حاكمة.
وأصبحت بعد ذلك زوجة الملك ولمن في الفترة في أواخر عهد الأسرة السابعة عشرة وفي الفترة من أوائل عهد الاسرة المصرية الثامنة عشر بفترة حكم الملك أحمس الأول بعصر المملكة الحديثة في مصر القديمة.
من هي الملكة أحمس إنحابي وكيف كانت حياته؟
- في الواقع، لا يمكن لأحد حتى الآن معرفة ذلك بشكل كامل، ولم وربما كانت هي الابنة الاولى أو الثانية بفترة حكم الملك سقنن رع تاعا الأول .
- كما أنه يذكر انها كانت شقيقة الملك الفرعوني الشهير الملك سقنن رع تاعا الثاني واخت في نقس الوقت لكلا من الملكة إياح حتب الأولى والملكة سات جحوتي.
- كما يعتمد علماء علم المصريات والآثار والباحثون في التاريخ المصري العظيم انها قد تزوجت بالفعل قدمت من شقيقها واهيها الملك الفرعوني سقنن رع.
- كما انه من المعتقد كذلك أنها كانت قد عاشت بالفعل في فترة لاحقة من الزمن في عهد الملك الفرعوني الباسل الملك أحمس الأول.
- ولكن المؤكد أنها كان لديها بالفعل ابنة اخت من زواجها المذكور كانت اسمها هي الامير أحمس حنوت تمحو، كنا كانت فد ذكرت الملكة أحمس إنحابي في النسخة الفرعونية الاصلية الخاصة بالكتاب الشهير الذي يحمل اسم الخروج للنهار ذاك الكتاب الذي كان هو الخاص بابنتها، ومن ثم جاء ذكرها في نفس الوقت.
- كان لها عدد من الألقاب الفرعونية هي لقب زوجة الملك، وكان لها ايضا لقب آخر وهو ابنة الملك.
المقبرة الخاصة بالأميرة الفرعونية أحمس إنحابي
- في الواقع، كانت المقبرة الخاصة بالملكة الفرعونية أحمس إنحابي متواجدة بالفعل في مدينة طيبة الفرعونية؛ وقد تم بعد ذلك عمليات إعادة الدفن الخاص موميائه في وقت لاحق من الزمن في المقبرة التي تسمى باسم او المقبرة المعروفة باسم خبيئة الدير البحري.
- حيث انه تم اكتشاف تلك المقبرة في وقت ماضي من الزمن في عام 1881 ولكن فان تلك المومياء الخاصة بالملكة لتدل على تطور علوم التحنيط عند المصريين القدماء والطب في مصر القديمة هي ترقد الان بشكلها الاصلي وهي محفوظة في مكان تواجدها نطاق المتحف المصري “متاحف في القاهرة” بميدان التحرير.
- منا انه قد تم العثور على تلك المومياء الخاصة بالملكة أحمس إنحابي في قلب التابوت الفرعوني الخارجى الخاص بالسيدة المصرية القديمة رعي.
- وكانت رعي هي المربية الخاصة بابنة أخت او ابنة أخ الملكة أحمس إنحابي.
- كما انه قد تم نزع اللفائف الخاصة بتحنيط تلك المومياء عن طريق مساعدة عالم الاثار والمصريات الفرنسي الدكتور جاستون كاميل شارل ماسبيرو وكان ذلك تحديدا في 26 يونيو 1886 بعد خمس سنين من اكتشاف تواجدها.
- ثم كانت فد فحصت تلك المومياء الفرعونية في وقت لاحق من الزمن من قبل الاستعانة لب الطبيب الشهير وعالم المصريات في نفس الوقت وهو الدكتور الاسترالي جرافتون أليوت سميث ذلك العالم الذي كان قد وصف الملكة الفرعونية إنجابي بأنها كانت امرأة فرعونية كبيرة في الحجم والجسم، وفي نفس الوقت كانوا قوية البنية حيث كان هناك تشابه كبير في الحسد مع جسد شقيقها.
- كانت تلك المومياء الفرعونية بالفعل مطوقة ومحاطة بعدد من الأزهار الفرعونية القديمة حول عنقها أثناء دفتها، وذكرنا انه قد تم وضع كل من الذراعين على الجانب من الجسد، كما كان الجلد الخاص ب المومياء الملكية يكتسي بأكمله بذلك اللون البني الداكن.
جاري إضافة الحقائق واسرار تاريخ ملوك الفراعنة قريبا…
اعتمد على منظم رحلات الغردقة لتوفير جولات يومية لزيارة معالم الاقصر والقاهرة للاكتشاف اسرار مصر، الحجز اونلاين عند قدومك للغردقة، الجونة، سهل الحشيش، مكادي بي، سوما بي، خدمات مميزة من أفضل منظم جولات سياحية في مصر.