الكنيسة المعلقة في القاهرة مصر | تاريخ بناء الكنيسة القبطية الأرثوذكسية وحقائق عن اهم الاثار القبطية المصرية والكنائس الاثرية التاريخية بمصر, لماذا سميت بهذا الاسم, لماذا تحتل الكنيسة المعلقة منزلة كبيرة لدى المسيحيين والمزيد عن العصر القبطي. الكنيسة المعلقة أو الكنيسة القبطية الأرثوذكسية هي واحدة من الآثار التي تقع في حي مصر القديمة، تعود أهمية الكنيسة المعلقة إلى مجموعة من العوامل لعل من ضمنها قربها من مجموعة من الأماكن الأثرية مثل جامع عمرو بن العاص وحصن بابليون، تعرف على معلومات أكثر فيما يلي. وصف الكنيسة المعلقة الكنيسة المعلقة تأتي على برجين من الأبراج الرومانية القديمة، لذلك سُميت بالكنيسة المعلقة. تم بناء الأبراج والتي ترجع إلى الحصن الروماني على يد الإمبراطور تراجان في القرن الثاني الميلادي. تأتي القلعة الرومانية أو الكنيسة المعلقة من 29 درجة، حتى أنها سُميت بكنيسة الدرج من بعض الرحالة في القاهرة. ترتفع الكنيسة على نحو 6 أمتار من سطح الأرض، إلا أنه في الوقت الحالي البرج الروماني مدفون معظمه تحت الأرض، لذلك لا تظهر بالشكل السابق لها. يأتي مدخل الكنيسة من بوابة حديدة تحت قوس مصنوع من الحجر، ومن ثم تظهر أمامك أبراج مزدوجة خارج فناء ضيق برسومات توراتية. بعد صعود السلم سوف تجد فناء صغير مؤدي إلى الشرفة الخارجية، والتي تعود إلى القرن الـ 11. لمحة عن تاريخ الكنيسة المعلقة تم بناء القلعة على أنقاض موقع بُقال أنه الموقع الذي احتمت به مريم العذراء والمسيح. يقال أيضًا أن الكنيسة تم بناؤها فوق موقع كان إحدى الأماكن التي تخلوا فيها الرهبان النساء. بما أن الكنيسة من الأماكن الأثرية المشهورة تم الاهتمام بها بأشكال مختلفة على مر العصور. في العصر الإسلامي تم تجديد الكنيسة في عهد الخليفة هارون الرشيد، والذي طلب من البطريرك الأنبا مرقص أن يجدد الكنيسة. المرة الثانية لتجديد الكنيسة في العصر الإسلامي كانت في عهد العزيز بالله الفاطمي والذي قام بالسماح إلى البطريرك إفرام أن يقوم بتجديد كنائس مصر من ضمنهم الكنيسة المعلقة. في عهد
الكنيسة المعلقة في القاهرة مصر | تاريخ بناء الكنيسة القبطية الأرثوذكسية وحقائق عن اهم الاثار القبطية المصرية والكنائس الاثرية التاريخية بمصر, لماذا سميت بهذا الاسم, لماذا تحتل الكنيسة المعلقة منزلة كبيرة لدى المسيحيين والمزيد عن العصر القبطي. الكنيسة المعلقة أو الكنيسة القبطية الأرثوذكسية هي واحدة من الآثار التي تقع في حي مصر القديمة، تعود أهمية الكنيسة المعلقة إلى مجموعة من العوامل لعل من ضمنها قربها من مجموعة من الأماكن الأثرية