الوسم: الملك بطليموس التاسع

معبد دندرة في قنا مصر | اكتشف تاريخ الحضارة الفرعونية لبناء معبد الاله حتحور اهم المعابد المصرية المحفوظة الاثرية والآثار الفرعونية. اسرار عن سبب بناء المعبد وخريطة كاملة لوصف المعبد من الداخل وما هي أساطير الفراعنة الضوء وظاهرة تعامد أشعة الشمس وأسعار تذاكر دخول المعبد ومواعيد العمل والزيارة لبدء رحلتك السياحية الثقافية لزيارة معالم السياحة بالاضافة زيارة الى حضارة مصر القديمة. وما يحتويه من حجرات الدفن الخاصة مومياء الفراعنة ورسومات الحضارة المصرية القديمة وما هي أسعار تذاكر دخول المعبد ومواعيد العمل والمزيد من اسرار أشهر المعابد الجنائزية المحفوظة بمصر. حقائق تاريخية عن معبد دندرة مساحة المعبد: ٤٠٠٠٠ متر مربع تاريخ المعبد: عصر البطالمة. الارتفاع: ١٠ متر. عرض واجهة المعبد = ٣٥ متر الارتفاع = ١٣ متر تقع منطقة دندرة على بعد ٨٠ كم من مدينة قنا، حيث كانت تعتبر هي المقر الرئيسي لعبادة حتحور اشهر الالهة المصرية القديمة في ديانة قدماء المصريين وهي تحريف لكمة الاله عنت، قام اليونانيين بتغيرها بمعبودتهم أفروديت حيث كانت تمثل إله الحب والرقص عند اليونان. معبد دندرة تم بناءه في العصر اليوناني عصر المملكة الرومانية ولكن تم تطويره في الملك بطليموس التاسع بأواخر القرن الثاني قبل الميلاد. يمتاز المعبد بكثرة الأقبية الموجودة في سمك الجدران تحت مستوي الأرض وتم إضافة الواح صخرية متحركة داخلها لتعبر عن قوة البناء الهندسي للمعبد واكتشاف مدى تطور النحت في مصر القديمة وفنون العمارة في مصر القديمة. تقع دندره على الضفة الغربية من نهر النيل، على مسافة خمس كيلومترات شمال غربي مدينة قنا، وكانت تعرف في النصوص واللغة المصرية القديمة باسم “أونة” وهو اسم قلدت به مدينة أونو الشمالية (عين شمس)، على سبيل التبرك، ثم سميت “تانترة” بمعنى “أرض المعبودة” أي حتحور، وقد عبر الإغريق عن هذا الاسم بلفظ “تتتريس” وعبر عنه العرب بلفظ دندرة الحالي. وكانت دندرة عاصمة للمقاطعة السادسة من مقاطعات الصعيد كما في جغرافيا مصر القديمة، وقد اشتهرت المدينة في الأساطير المصرية وقصص الأدب المصري القديم التي ترجع لعصور ما